خــــواص سورة الصافات
إن سورة الصا فات تسمى عند أهل العلم بسورة
الرحمة لكثرة الخواص العلاجية الموجودة في سياق آياتها الكريمة ؟؟ كما إنها
تسمى أحيانا بالصاعقة لأنها تصرع وتصعق أنواعا كثيرة من الجن والشياطين
كما أنها تسمى أيضا بالناطقة لأنك تستطيع من خلالها إنطاق الجن والعارض
المتلبس لأي إنسان والتحدث معه وطلب الخروج من جسد المريض بواسطة هذه
السورة.
ونحن لن نتحدث في هذا الركن سوى عن الا يات العشر الأولى من هذه
السورة الرائعة والتي قد لا ينتبه الكثيرون منا إلى قدراتها الواسعة و
والعظيمة وخواصها العلاجية الرائعة من الجن والتلبس والضرب وإحراق العارض
وجلبه والحديث معه والسيطرة عليه بواسطة قدرات هذه السورة وخواصها الشفائية
العديدة …
من الخواص العلاجية المؤكدة والمجربة للعشر آيات الأولى من هذه السورة هي في جلب العارض أو الجن أو الشيطان المتلبس لجسد الإنسان .
رب إنسان يسال :
كيف نعرف بان هذا الإنسان متلبس ام لا؟وله الحق في هذا السؤال اذ ليس جميع الناس معهم جن او عارض قد أذاه وأمرضه؟؟
وإنما
من صفات الإنسان المضروب أو المتلبس إحساسه بتنميل ودغدغة تتكرر كثير في
الجهة اليسارية من جسده ابتداء من قمة رأسه إلى أسفل قدميه .
تحس أن هذا
الإنسان الذي حضر إليك قد أصابه مس أو تلبس أو ضرب من الجن والشياطين
بسؤاله عن الأعراض الحاصلة والمتكررة في كثير من الأحيان ابدأ يصرعه وقراءة
الآيات العشر الأولى من هذه السورة الجليلة حتى يحضر العارض الذي قد اذاه
ويبدأ في الصراخ وطلب الرحمة والكف عن القراءة ,.
ومن العلامات الدالة
على حضور العارض في تلك الجلسة الإحساس بثقل في جسد المع زم والإحساس بضيق
خفيف في التنفس من قبل المعزم فبعد أن يحضر العارض تسأله عن سبب أذيته لهذا
الإنسان وكيفية دخوله إلى جسده وسؤاله عن عشيرته ورهطه وتقوم بقراءة العشر
آيات
الأولى من السورة المذكورة وأنت تحرك يدك على جسد المريض من قمة رأسه
باتجاه أسفل القدم ليسرى ومن علامة استجابة الجسد للقراءة الإحساس بثقل
شديد في اليد المتحركة وعندما يصل العارض إلى الإصبع الصغرى في جسد المريض
تغرزه بدبوس
صغير غرزة خفيفة فانه يغادر ذاك الجسد باذن الله تعالى
إن سورة الصا فات تسمى عند أهل العلم بسورة
الرحمة لكثرة الخواص العلاجية الموجودة في سياق آياتها الكريمة ؟؟ كما إنها
تسمى أحيانا بالصاعقة لأنها تصرع وتصعق أنواعا كثيرة من الجن والشياطين
كما أنها تسمى أيضا بالناطقة لأنك تستطيع من خلالها إنطاق الجن والعارض
المتلبس لأي إنسان والتحدث معه وطلب الخروج من جسد المريض بواسطة هذه
السورة.
ونحن لن نتحدث في هذا الركن سوى عن الا يات العشر الأولى من هذه
السورة الرائعة والتي قد لا ينتبه الكثيرون منا إلى قدراتها الواسعة و
والعظيمة وخواصها العلاجية الرائعة من الجن والتلبس والضرب وإحراق العارض
وجلبه والحديث معه والسيطرة عليه بواسطة قدرات هذه السورة وخواصها الشفائية
العديدة …
من الخواص العلاجية المؤكدة والمجربة للعشر آيات الأولى من هذه السورة هي في جلب العارض أو الجن أو الشيطان المتلبس لجسد الإنسان .
رب إنسان يسال :
كيف نعرف بان هذا الإنسان متلبس ام لا؟وله الحق في هذا السؤال اذ ليس جميع الناس معهم جن او عارض قد أذاه وأمرضه؟؟
وإنما
من صفات الإنسان المضروب أو المتلبس إحساسه بتنميل ودغدغة تتكرر كثير في
الجهة اليسارية من جسده ابتداء من قمة رأسه إلى أسفل قدميه .
تحس أن هذا
الإنسان الذي حضر إليك قد أصابه مس أو تلبس أو ضرب من الجن والشياطين
بسؤاله عن الأعراض الحاصلة والمتكررة في كثير من الأحيان ابدأ يصرعه وقراءة
الآيات العشر الأولى من هذه السورة الجليلة حتى يحضر العارض الذي قد اذاه
ويبدأ في الصراخ وطلب الرحمة والكف عن القراءة ,.
ومن العلامات الدالة
على حضور العارض في تلك الجلسة الإحساس بثقل في جسد المع زم والإحساس بضيق
خفيف في التنفس من قبل المعزم فبعد أن يحضر العارض تسأله عن سبب أذيته لهذا
الإنسان وكيفية دخوله إلى جسده وسؤاله عن عشيرته ورهطه وتقوم بقراءة العشر
آيات
الأولى من السورة المذكورة وأنت تحرك يدك على جسد المريض من قمة رأسه
باتجاه أسفل القدم ليسرى ومن علامة استجابة الجسد للقراءة الإحساس بثقل
شديد في اليد المتحركة وعندما يصل العارض إلى الإصبع الصغرى في جسد المريض
تغرزه بدبوس
صغير غرزة خفيفة فانه يغادر ذاك الجسد باذن الله تعالى